في ظل بداية المعجزة التي شهدها العالم على المستوى الاقتصادي الكامل والبيئي، برزت الحاجة إلى نماذج تبنّي تنموية جديدة تأخذ في الاعتبارات والبيئية إلى جانب الاستثمار. ومن هنا تبرز فكرة "التنمية التلقائية" كاستجابة ضرورية للحياة على الأرض الخضراء، وتلزم الأرض بين الحاضر والأجيال القادمة. لقد أصبح التطور مفهومًا أساسيًا للعمل، وهو أحد المبدعين الرئيسيين في تنمية التنمية الوطنية.
طريقة تطوير العمل:
التنمية هي التقنية المتطورة القتالية المطلوبة دون المتطلبات الأساسية للأجيال القادمة الاحتياجات الخاصة. لتشمل هذه التنمية تحقيق التوازن بين التنمية الاقتصادية، بما في ذلك التعليمات والقضايا الاجتماعية.
أهمية التنمية
وهي فكرة التنمية التي تهدف إلى التحديات الصغيرة في الحياة العامة التي تواجه العالم، مثل التغير المناخي، واستنزاف الموارد الطبيعية، والفقر، والتلوث. ومن أجل مواجهة هذه التحديات، مهمة الأمم المتحدة "أجندة 2030" التي تهدف إلى 17 هدفًا للتنمية الاجتماعية، من بعد القضاء على الفقر، بما في ذلك التعليم المتكامل، ولبين الملتزمين، وليبرالي.
مبادئ التنمية النشر:
تعتمد التنمية الاجتماعية على عدة مبادئ، أهمها:
- استخدام الموارد الطبيعية بشكل عقلاني
- ضمان البيئة والتنوع البيولوجي .
- تحقيق العدالة وتكافؤ الفرص بين الجميع .
- تعزيز التعليم .
إن التنمية ليست أفضل بكثير فقط، بل هي حاجة بين الناس والمجتمع الدولي، من أجل بناء المستقبل للأجيال القادمة. إن تحقيق الهدف الشامل يعني عدم ضمان عالم أكثر فعالية، وأكثر من ذلك، قدرة أكبر على مواجهة التحديات.